النحت الايونى بدون جراحة

دكتور رامى العنانى من أهم أطباء العالم الذين صنعوا طفرة فى عالم طب التجميل للجسم والنحت بدون جراحة وألامها وذلك عن طريق تفتيت و نحت الدهون و التخلص منها ثم شد الترهلات والقضاء على مشكلة السمنة الموضوعية وزيادة الدهون التى تؤثر سلبا على جمال مظهر الجسم سواء للرجل او المرآة
و قد شارك دكتور رامى العنانى جراح التجميل الدولى فى ورش التدريب بامريكا على النحت الايونى للجسم بمشاركة مخترع هذة التقنيات دكتور جاك زامورا …..

و يعد دكتور رامي العناني واحد من 6 اطباء مدربين معتمدين دوليا في العالم و الوحيد في الشرق الاوسط للنحت الايوني بدون جراحة و ال جي بلازما J plazma
يعد النحت الايوني عالي التحديد هو الاحدث في عالم طب التجميل في العالم لنحت الدهون و شد الجلد بدون تدخل جراحي … و هي الاكثر امانا .

تقنية النحت الايوني تستطيع ان تستهدف مناطق معينة في الجسم بدرجة عالية جدا من الدقة لنحت الدهون الزائده للوصول الى دقه بالغة في رسم الجسم و نحته حسب الشكل و المظهر المثالي المطلوب … كما يمكن في نفس الوقت اعادة حقن هذه الدهون بعد فلترتها و تعقيمها الى مناطق اخرى من الجسم
و هي تصلح لكل من الرجال و السيدات و يمكن استخدام التقنية على المناطق الاتية ( اللغد (اللغلوغ) و الذراعين(الزنود) و الظهر و الافخاذ و المؤخرة و تثدي الرجال).

و هذا يحدث اثناء اجراء النحت الايوني عالي التحديد من خلال تحديد المناطق المراد نحتها و كمية الدهون الموجوده فيها و طبيعة الجلد و درجة ترهله بيتم من خلال نقطة صغيرة.
و هو اجراء من مرحلتين:

المرحلة الاولى : نحت الدهون
و هي عبارة عن موجات فوق صوتية تعمل على خلخلة الدهون و تكسيرها و سحب الخلايا الدهنية المكونة للسمنة الموضعية في المناطق المراد التخلص منها مع الحفاظ على النسيج الداخلي و دعامات الجلد.

المرحلة الثانية : تقنية الجي بلازما
و هي التقنية التي من خلالها يتم شد جلد الجسم و الانسجة التي تحيط بالدهون و تساعد على تحفيز الكولاجين من ما يساعد الجلد على استعادة مرونته حيث يتم توجيه طاقة البلازما البارده مع ال ار اف ما بين الجلد و العضل من ما يعمل على شد الترهلات و الحصول على قوام متناسق بدون جراحة .

النحت الايوني عالي التحديد بيتم من مرة واحدة للاجسام البسيطة و المتوسطة اما الحالات الكبيرة ممكن ان تكون من مرتين الى ثلاثة مرات و ذلك بعد التشخيص الطبي بيتم تحديده.

كما ان النحت الايوني عالي التحديد ممكن ان يتم من خلال مخدر موضعي او مخدر كلي و ذلك يرجع الى التشخيص الطبي ثم رغبة كل حالة .

نحت الجسم و التطور الاحدث لعملية شفط الدهون بالفيزر - عملية شفط الدهون - شفط دهون البطن و الاجناب

النحت الايوني عالي التحديد (بدون جراحة)

من أكثر المشاكل التى تؤثر على جمال الجسم تراكم الدهون وترهل الجلد فى مناطق بالجسم مثل البطن والذراعين والأرداف وغيرها، والتى قد تحدث للمرأة وللرجل، ومع التطور التكنولوجى الهائل فى كل المجالات الطبية، أصبح بالإمكان نحت القوام والتخلص من الدهون الموضعية الزائدة، وشد ترهلات الجلد فى بعض الأماكن والتى تعطى مظهراً غير لائق.

الدكتور العالمى رامى العنانى استشارى جراحة التجميل، وأحد أهم جراحى التجميل فى مصر والعالم العربى والمدرب الوحيد للنحت الأيونى فى الوطن العربى وأفريقيا، وصاحب لقب (طبيب المشاهير) يوضح فى التقرير التالى أحدث الطرق فى القضاء على مشكلة السمنة الموضعية وزيادة الدهون وشد ترهلات الجلد فى أمكان محددة من الجسم التى قد تقابل المرأة والرجل وتؤثر سلباً على جمالهم ومظهرهم (بدون جراحة).

 

دكتور/ رامي العناني المدرب الدولي الوحيد المعتمد دوليا في الشرق الاوسط للنحت الايوني و الجي بلازما .

وهي التقنية الاحدث في العالم و تعتبر طفرة في عالم طب التجميل لما حققته من انجازات و نتائج رائعة لنحت الدهون و التخلص من الخلايا الدهنية و شد الجلد بدون جراحة تماما كما انها مختصة لمناطق السمنة الموضعية التي يصعب التخلص منها بمجرد نظام غذائي او حتى مع الرياضية مثل مناطق ( اللغد(الغلوغ) – الزراعين(الزنود) – البطن – الاجناب – الظهر- الافخاد – و المؤخرة – تثدي الرجال )

كما انها لا تصلح لمنطقة الصدر للسيدات .

و تتم من خلال اجراء واحد للحالات البسيطة و المتوسطة اما الحالات الكبيرة ممكن من اجرائين او ثلاثة على حسب تشخيص الدكتور

و هي من عمليات اليوم الواحد و الخروج في نفس اليوم

وكشف الدكتور رامى العنانى أن النحت الأيونى يعتبر من أحدث الطرق لنحت الجسم وهو ينقسم إلى جزئين او يتم علي مرحلتين في نفس الاجراء:

1-  تقنيات نحت الدهون:

والتى يستخدم بها موجات فوق صوتيه أو الموجات الاهتزازية حيث يتم تفتيت وسحب الخلايا الدهنية مع الحفاظ على النسيج الداخلي ودعامات الجلد.

2- تقنية الجى بلازما:

حيث يتم شد الجلد وانكماشه وتقلص لحجم الدعامات الجلدية والأنسجة الضامة التي كانت تحيط بالدهون وتساعد على تحفيز الكولاجين  والذي بدوره يساعد على مرونة الجلد حيث يتم توجيه طاقة البلازما الباردة تحت الجلد لشد الترهلات على الفور، والحصول على قوام متناسق  وكل ذلك من خلال نقطة في الجلد بيدخل جهاز شبيه للمنظار و هو الجي بلازما.

وفى السياق ذاته اوضح أن مفهوم النحت الأيوني عبارة عن استخدام تقنيات حديثة لإزالة الخلايا الدهنية الزائدة (السمنة الموضعية) مع الحفاظ على دعامات الجلد، ويتبع ذلك استخدام تقنيات جهاز الجي بلازما (J plasma) وهو جهاز متقدم للطاقة يجمع بين بلازما الهيليوم البارد وطاقة الـ RF  لعلاج التجاعيد والترهلات، مشيراً إلى أن تلك الطاقة الأيونية الباردة عند تطبيقها تحت الجلد تخلق تقلصاً فورياً للجلد ودعامات للجلد فيساعد على شده.

وأكد الدكتور رامي العناني أنه عادة يستخدم التخدير الموضعى أو الكلى عند إجراء هذه العملية والتى لا تستغرق إلا ساعات قليلة، وعند إجراء العملية تختفي جزء من الترهلات بشكل فوري وباقي النتيجة خلال الأسابيع الأولى بعد الجراحة، و تعتبر فترة نقاهة المريض قصيرة مقارنة بالجراحات الاخرى، وبعدها يعود المريض لممارسة عمله بشكل اسرع بكثير.

عند عمل الاجراء تختفي جزء من الترهلات بشكل فوري و باقي النتيجة خلال الاسابيع الاولى بعد العملية

تعتبر فترة نقاهة المريض قصيرة مقارنة بالجراحات الاخرى

يعود المريض لممارسة عمله بشكل اسرع بكثير

النحت الايوني يتم بدون جراحة .

مشوار نجاح:

يشار إلى إن الدكتور رامى العنانى جراح التجميل الدولى قد شارك في ورش التدريب بأمريكا على النحت الأيوني للجسم، بمشاركة جراح التجميل العالمي جاك زامورا والمخترع لهذه التقنيات، كما أنه حل ضيفاً على أشهر برامج التلفزيون العالمية الطبية The Doctors

الجدير بالزكر ان الاجراء لا يستغرق سوى ساعات قليلة مقارنة بنظيرها و يتم الخروج من المستشفى في نفس يوم الاجراء و عند الخروج يختفي جزء من الترهلات بشكل فوري و النتيجة النهاءية تظهر بعد اسابيع قليلة من الاجراء كما ان فترة النقاهه للاجراء قصيرة جدا مقرنة بباقي الاجراءات لتعود الحالة لممارسة حياتها بشكل طبيعي

تحتاج تقنية النحت الايوني عالي التحديد الى طبيب ماهر فهي عملية في منتهى الدقة تعطي نتائج مبهرة ولكن تعتمد بصفة اساسية على مهارة كبيرة جدا من الطبيب و تدريب مكثف من جراح التجميل لاجراء هذا النوع من الاجراءات ليعيد مظهر الشكل العضلي لجسم للرجال و للسيدات يعيد لهم المظهر المتناسق و الشكل الكيرفي و تحديد معالم انوثتها.